بين ارتفاع سعر صرف الدولار بشكلٍ هائل وجشع التجار، أصبح شراء الخضار والفاكهة رفاهية بالنسبة للبناني. حتى باتت تكلفة "صحن الفتّوش" تقارب ال ٥٠ ألف ليرة لبنانية، أي ما يساوي ضعف الحد الأدنى اليومي للأجور.
كغيرها من المواد الأساسية.. فقدت الخضار والفاكهة عن موائد اللبنانيين، وإن كان حلّ الزراعة هو الأكثر تداولاً فهو أيضاً يواجه بالغلاء الفاحش للأسمدة والمستلزمات الضّرورية للعملية الزراعية.. فكيف سيعيش المواطن في ظلّ هذه الأوضاع؟
التفاصيل في التّقرير المرفق