تشكّل عودة التلاميذ إلى الصفوف بعد عامين على انقطاعهم عنها تحدّيًا صعبًا، خصوصاً لمن هم في المراحل الأولى من الدراسة، وتتطلب جهودًا مضاعفة لإنجاح هذا العام الاستثنائي. فما هو الدور الملقى على الهيئتين الادارية والتعليمية لاحتضان التلاميذ وانخراطهم مجدّدًا في المدرسة بطريقة سليمة ذهنيًّا وصحيًّا؟