أجرى العضو المؤسس في "الجبهة السيادية" الدكتور شارل شرتوني اتصالات ولقاءات واسعة في العاصمة الفرنسية مع دبلوماسيين فرنسيين والتقى الجالية اللبنانية، ومن ثم انتقل إلى واشنطن حيث يتواجد فيها اليوم ويجري اتصالات على أرفع المستويات ولقاءات مع مراكز أبحاث ومجموعات مؤثرة في الدياسبورا.
وفي المعلومات أن شرتوني يعمل على ثلاث مستويات أساسية: المستوى الرسمي الأميركي، المستوى الحزبي الأميركي، والمستوى اللبناني، ويركز في لقاءاته واتصالاته على ثلاثة أمور أساسية:
الأمر الأول تحرير لبنان من الوصاية الإيراني.
الأمر الثاني دعم القوى السيادية التي تواجه الإيراني وذراعه في لبنان اي حزب الله.
الأمر الثالث تدويل لبنان وتطبيق القرارات الدولية وفي طليعتها القرارات: 1559، 1680، و1701.
وقد وضع شرتوني "الجبهة السيادية" التي تلتئم أسبوعيا في مركز حزب "الوطنيين الأحرار" بصورة حركته ولقاءاته واتصالاته من خلال لقاءات "زوم".