غرّدت الوزيرة السابقة مي شدياق على "تويتر":"البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي رفض جعل المدافع عن كرامته مكسر عصا. تركيب الملفات كما في 1994 وتكبير الحجر لمقايضة الطيونة بتفجير المرفأ لن تمرّ. استدعاء المعتدى عليه للمحكمة العسكرية بدل المعتدي مؤامرة ومسخرة موصوفة. واستغلال المؤسّسات لتطويع من يرفض مشروع "حزب الله" مفضوح. تقدّم القوات يخيفكم، هذه مشكلتكم".