استغرب نائب سيادي ان يزايد البعض في مواجهة محور الممانعة، وان يلجأ بالمقابل إلى تبني التحقيقات التي أجراها هذا المحور من خلال نظامه الأمني في حقبة الاحتلال، ودعا النائب هذا البعض إلى حسم خياراته، فإما انه ضد الاحتلال السوري وممارساته ومسؤوليته عن الاغتيالات على كافة أنواعها وأشكالها، وإما ان يصمت ويلتحق بالمحور الممانع.