توقف مراقبون أمام صعوبة تحرّك اللوائح المنافسة للثنائي الشيعي، كما المولجين بالقيام باستطلاعات الرأي في مناطق نفوذ هذا الثنائي، كبعلبك – الهرمل والجنوب الثانية والثالثة، حيث يتمّ التضييق عليهم ومنعهم من اللقاءات والمهرجانات وكأنها دوائر خارجة عن إطار المنافسة الانتخابية. فاعتبر المراقبون انه كان الأجدر إلغاء الانتخابات في هذه الدوائر بدلا من تزكية لوائح الثنائي بفعل الأمر الواقع القائم.