غرد رئيس حزب "التوحيد العربي"، الوزير السابق وئام وهاب عبرحسابه على "تويتر"، قائلاً، "دولة الرئيس ميقاتي ما الذي يمنعكم من الإعتذار من الجزائر عن إساءات لبنان بحق الشركة الوطنية"؟.
وتابع، "خاصة وأن زيارة وزير الطاقة الذي طلب موعداً في الجزائر قد تنجح إذا حصل الإعتذار".
وختم بالقول، "الجزائر دولة عندها كرامة وربما دولتنا غير متعودة على ذلك".
وكان ملف "سوناطراك" أشعل خلافاً بين لبنان والجزائر عام 2020، وقد اتهمت الحكومة اللبنانية الشركة الجزائرية ببيعها فيولاً مغشوشاً، في حين لجأت "سوناطراك" إلى التحكيم الدولي ضد حكومة لبنان.