حسب المعلومات المؤكدة من سفارتي لبنان في روما وباريس، فإن مخاطر الشغور الرئاسي على وجود المسيحيين كان الحاضر الأكبر، ومنه بدأت المعالجة، وفق ما جاء في أسرار "اللواء".
انضم الى قناة " AkhbarAlYawm " على يوتيوب الان، اضغط هنا