وصل بابا الفاتيكان إلى دولة تيمور الشرقية، في جنوب شرق آسيا، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام.
وستتضمن إقامة قداس، في منطقة مفتوحة.
وتشير تقديرات إلى أنّه سيجتذب أكثر من نصف سكان البلاد البالغ عددهم 1.3 مليون نسَمة وغاليتهم مسيحيون كاثوليك.
ويزور البابا فرنسيس تيمور الشرقية، ضمن جولة، تشمل أربع دول، في منطقتي جنوب شرق آسيا والأوقيانوس.
ويستعد منظمون لاستقبال نحو 750 ألف شخص، يتوقّع حضورهم للقداس مع البابا الثلاثاء، في منطقة ساحلية شاسعة.
ومن المقرر أن يلقي البابا أوّل خطاب، في تيمور الشرقية، أمام السلطات السياسية للبلاد.
وتستمر زيارة البابا إلى تيمور الشرقية حتى الأربعاء، في إطار الجولة، التي شملت أيضًا زيارة إندونيسيا.
وسيتوجه بعد ذلك، إلى سنغافورة، قبل العودة إلى روما في 13 أيلول.