رأى مصدر مُطَّلِع أن "الرهان على أن الاطراف الداخلية يُمكنها أن تتوحّد على ما فيه مصلحة للبنان، في مجال تطبيق الإصلاحات، هو بلا أُفُق. لذلك، لا بدّ من انتظار شكل التعاطي الدولي معها خلال الفترة القليلة القادمة، والضّغوط الخارجية التي يُمكن أن تتعرّض لها".