إعتبر رئيس حركة التغيير المحامي ايلي محفوض أن قضية إهانة أسقف ماروني لا تنتهي بالترقيع، فما حصل أبعد من نقل أموال وأدوية ومحاولات المقايضة مع البطريرك الراعي باءت كلها بالفشل أما تنصّل ميليشيا حزب الله من مسؤولياته لا ينطلي وكذلك غسل يدي حسن نصرالله على طريقة بيلاطس البنطي لا تعطيه صك براءة مما إرتكب بحق المطران موسى الحاج.