اعتبرت مصادر متابعة لصحيفة الأنباء الكويتية أن إصرار الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله على ترشيح رئيس تيار المردة سليمان فرنجية، رغم المعارضة المسيحية الشديدة، كما على تطبيع العلاقات اللبنانية- السورية، له تفسير وحيد، غايته الإيحاء لمن يعنيهم الأمر بأن مفتاح الرئاسة اللبنانية في دمشق.
وفي رأي هذه المصادر، أن التطبيع مع سوريا يستلزم بعض الوقت، قياسا على استكمال علاقاتها مع الدول العربية الأخرى.