انتقد البابا لاوون الرابع عشر ظهور الحركات السياسية القومية، واصفا إياها بأنها مؤسفة، من دون أن يسمي بلدا بعينه أو زعيما قوميا محددا.
ودعا البابا خلال قداس الأحد أمام حشد من عشرات الآلاف في ساحة القديس بطرس، أن "يفتح الرب الحدود ويحطم الجدران ويبدد الكراهية".
وقال: "لا مجال للأحكام المسبقة، ولا لمناطق أمنية تفصلنا عن جيراننا، ولا للعقلية الإقصائية التي نراها الآن للأسف تظهر أيضا في التوجهات القومية السياسية".