شدّد مصدر مُطَّلِع عبر وكالة "أخبار اليوم" على أن "المجتمع الدولي لا يريد شخصيات حكومية تعمل بالطريقة نفسها التي عمل بها رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب. فهو وإن لم يَكُن حزبياً، إلا أنه يُدار من جهة سياسية معيّنة. وبالتالي، ليس مسموحاً الإعتماد على وزراء يُدارون سياسياً، لتطبيق الشروط الإصلاحية الدولية، حتى ولو لم يكونوا حزبيّين في شكل مباشر".