اعتبر رئيس حزب حركة التغيير المحامي ايلي محفوض ان اعتناق اللبننة خيارًا نهائيا كما هي نهائية لبنان يؤمّن الاستقرار وقال محفوض في المشهد اللبناني لم تعد الإنتصارات الإلهية مادة سجال بعدما راحت السَكرَة وإجت الفكرة..ومن لم يتّعظ من التجربة العقائدية الراديكالية غير المتوافقة مع الفكرة اللبنانية والتي أنزلت مقتلا وخرابا ، عليه إجراء تقييم جدّي وواقعي لمجريات التطورات لتتكشّف له الحقيقة وهي أن لا مناص ولا خلاص ولا إنقاذ ولا استقرار إلا من خلال اعتناق اللبننة خيارًا نهائيا كما هي نهائية لبنان.
