العناوين
النهار
- ترامب وبن سلمان: لبنان أمام "فرصة العمر"...
-خطوات قد تبدو مفاجئة في ملف التحقيق في انفجار مرفأ بيروت
-مسؤول إيراني: مستعدون للتخلى عن اليورانيوم عالي التخصيب مقابل اتفاق
-سقوط ذرائع بقاء النازحين بعد رفع العقوبات عن سوريا
الأخبار
-سُنّة العاصمة غير راضين على «ائتلاف الأحزاب»: هل تستقطب لائحة الجمل «المستقبليين»؟
-أين الشّفافية في تعيينات «الإنماء والإعمار»؟
-هل سلّمت واشنطن إدارة سوريا ولبنان للسعودية؟ بغداد تنتظر إعلان سلام إطلاق ورشة الإعمار
-6 لوائح تتنافس في بيروت: تناقضات وتحالفات سياسيّة من أجل تثبيت الحضور
نداء الوطن
-سوريا إلى شرق أوسط الاستقرار والازدهار من البوابة السعودية
-سلاح “حزب الله”: من “حرب العصابات” إلى الجيوش المتكاملة
اللواء
-لبنان ينتظر نتائج إيجابية لرفع العقوبات.. وقباني رئيساً لمجلس الإنماء والإعمار
-ترامب يذكر لبنان «بفرصة العمر» وولي العهد السعودي «لحصر السلاح بيد الدولة»
-إنتخابات بيروت: المنافسة بين لائحتين؟
الجمهورية
– ترامب: الفرصة تأتي مرّة واحدة
-السوريون مبتهجون برفع العقوبات
الديار
-ترامب يرفع العقوبات عن سوريا و«يشترط» لمساعدة لبنان
طرابلس تحت الضغط: شارع غاضب وانتخابات معلّقة
-قضية «المرفأ» تتحرك و«المتقاعدين» الى التصعيد
-المنطقة أمام مفترق طرق
البناء
-تعثر المساعي الخليجية لمقايضة التريليونات بالضغط الأميركي لإنهاء حرب غزة
-ترامب يطالب الشرع بالتطبيع وملاحقة المقاومة وداعش وترحيل المقاتلين الأجانب
– واشنطن لا تشترط ولا تضغط على الرياض للتطبيع ولا تهدّد طهران بخيار الحرب
أسرار الصحف
النهار
نشرت في عدد الجريدة الرسميّة الأخير الأسبوع الماضي، مراسيم استرداد مراسيم أشغال الأملاك البحريّة الثلاثة التي كانت أصدرْتها حكومة نجيب ميقاتي في أسابيعِها الأخيرة، خلافاً للقوانين المعمول بها، وقد حملت المراسيم المنشورة تباعاً أرقام 230، 231 و232
بدت أحزاب كثيرة أكثر ضعفاً مما هو متوقع، خلال الانتخابات البلدية إذ رضخت إلى إرادة عائلات ولم تتمكن من فرض انسحاب مرشحين ينتمون إلى صفوفها وأقامت تحالفات غريبة عجيبة وادّعت بطولات وانتصارات ليست حقيقية.
ترتفع المطالبة الشمالية بتغيير محافظ الشمال رمزي نهرا في ظل استياء سابق منه وتحميله مسؤولية الفوضى التي حصلت في عمليات فرز الأصوات للانتخابات البلدية داخل سرايا طرابلس.
يتردد كلام عن خطوات قد تبدو مفاجئة في ملف التحقيق في انفجار مرفأ بيروت أملاً في صدور القرار الاتهامي قبل الذكرى السنوية الخامسة للانفجار في 4 آب المقبل.
تقدّر تقارير غير رسمية صادرة عن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عدد الولادات غير المسجّلة في لبنان سنوياً بما بين 30 و40 ألف حالة، معظمها بين اللاجئين السوريين والفلسطينيين، ويتم تسجيل بعضهم على لوائح "مكتومي القيد" لإعطائهم حق الإقامة وعدم الترحيل لاحقاً.
الجمهورية
طرح مسؤول كبير سؤالاً مفاده "لماذا أوقف رئيس دولة صديقة مؤتمراً دولياً كان ينوي عقده لدعم لبنان، ومَن يقف خلف هذا القرار؟".
وصف مرجع سياسي كبير ما تردّد عن التباس بين رئيس دولة عظمى ورئيس وزراء دولة شرق أوسطية، بأنه "مثل خلاف الأم مع ابنتها".
اعتبر مسؤول بارز أنّ المرحلة المقبلة ستكون قاسية سياسياً في إطار العمل على تعديل قانون الانتخاب.
اللواء
ينشط مؤيدون لتيار معروف في بيروت، لدعم اللائحة الثانية برئاسة مسؤول سابق في هذا التيار..
يُبدي فريق حزبي عدم ارتياح للترشيحات المتكثّرة في مناطق نفوذه، خلافاً لما هو متوقع..
توقَّع مصدر اقتصادي أن يكون للشركات اللبنانية دورٌ رئيسي في إعادة إعمار سوريا، أو منصة لشركات أجنبية، تطمح إلى الاستثمار في الإعمار هناك.
نداء الوطن
في انتخابات بلدية بيروت، أكّدت مصادر بيروتية أن نواباً سابقين من "تيّار المستقبل" وشخصيات مؤثرة يوجهون الأصوات ويدعمون لائحة "بيروت بتحبك"، المدعومة من الجماعة الإسلامية والنائب نبيل بدر، وذلك نظراً لوجود محمود الجمل على رأسها، وهو شخصية معروفة ضمن "تيّار المستقبل".
تقول مصادر دبلوماسية رفيعة إن المطلوب من لبنان في المرحلة الراهنة، ليس التطبيع مع إسرائيل، كما يُروَّج له، بل حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، وهو مطلب تعتبره الولايات المتحدة الأميركية أولوية على سائر الملفات.
يُجري مقرّبون من رئيس "التيار الوطني" اتصالات بشخصيات كانت قد خرجت أو أُخرِجَت من "التيار"، في محاولةٍ لإعادتهم، إلا أن هذه المساعي لم تصل إلى نتيجة إيجابية بسبب تشدد تلك الشخصيات في موقفها.
البناء
تعتقد مصادر أوروبية أن إثبات مكانة زعماء الخليج في الحسابات الأميركية يتوقف على مصير المحادثات الخاصة بوقف إطلاق النار في غزة، لأن رفع العقوبات عن سورية مقابل التزامات سورية تتصل بأمن "إسرائيل" من جهة ومصير المقاتلين الأجانب والقيادات المطلوبة لأميركا من الجماعات المنضوية تحت لواء الحكومة الجديدة ليس ثمناً أميركياً مقابل ما نالته أميركا من زيارة الرئيس دونالد ترامب الخليجية والذي يتوقع أن يبلغ في ختام الزيارة 3 تريليونات دولار وتشغيل الاقتصاد الأميركي وشركاته المتعثرة بأموال عربية غالباً لبضائع لا يحتاجونها وأسلحة لن يستخدموها بينما غزة هي جرح العرب والعالم ومشهد جوعها وأطفالها عارٌ على جبين العالم وأولهم العرب وإن لم تنته زيارة ترامب بوقف الحرب في غزة سوف يكون الوزن العربي في ميزان العلاقات الدوليّة أقل من وزن اليمن وحده الذي ألزم واشنطن بقوة الحضور بالانسحاب من جبهة إسناد "إسرائيل" بينما اليمن باقٍ في جبهة إسناد غزة.
قال مسؤول لبناني كبير إن لبنان كان يستحق من قادة الخليج التفاتة تطلب من الرئيس الأميركي كمسؤول عن ضمان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان و"إسرائيل" بدعم الدولة اللبنانية وضمان تطبيق الاتفاق الذي رعته أميركا والسماح بانطلاق تمويل إعادة الإعمار، كما كان لبنان يستحق أن تعلن دول الخليج تبني موقف الدولة اللبنانية للأولويّات ومنهجية السير نحو حصر السلاح بيد الدولة وإعلان إطلاق إعادة الإعمار بدلاً من السير بمعاقبة لبنان واللبنانيين، بينما الاعتداء الإسرائيلي مستمرّ ويضغط لصالح مواقف تربط إعادة الإعمار بتحقيق أهداف العدوان.